وحسب قول القادري، فإن الحرب شكلّت السبب الموضوعي للهجرة، مضيفاً أن هناك أسباب أخرى غير موضوعية للهجرة، مثل “بعض التوجهات الحكومية التي لا تذهب إلى الهدف مباشرة إضافة إلى القرارات غير الموضوعية”، لافتاً أن الصناعيين والتجار يعانون ودفعت الأسباب الموضوعية بعضهم للمغادرة، مثل نقص
اليد العاملة الخبيرة، وضعف سوق التصريف، وضيق أسواق التصدير، منوهاً للأسباب غير الموضوعية متمثلة بالقرارات الإدارية المجحفة.