وأضاف “التلوث يكون على قسمين على المدى القصير وعلى المدى الطويل، المدى القصير هو ملامسة النفط للأحياء بشكل مباشر وقتلها، وعلى المدى الطويل بتحول الفيول إلى قطران وترسبه في قاع
البحر وهنا ثم تلف الأحياء وضرب التنوع الحيوي، لذلك تسعى الدول و
المنظمات لإزالة أكبر قدر ممكن من التسرب قبل أن تتحول إلى كرات عالية اللزوجة والتي تدعى “قطران” وتترسب في القاع.