وتابع: “الذكاء الاصطناعي قادر على القيام بهذا العمل على الفور، مما سيساعد في تقليل عدد الوظائف، التي تستغرق وقتا طويلا في صناعة نواجه فيها حاليا نقصًا في الموظفين”.
وأوضح أنه بالإضافة إلى جراحة العظام، يمكن إدخال التكنولوجيا في مجالات مثل رعاية الطوارئ وأمراض النساء وسيكون من الممكن أيضا تقليل النقص في الممرضات.
بالإضافة إلى ذلك، سيتمكن الذكاء الاصطناعي من استبدال البشر في عشرات المهن الأخرى. الحديث يدور عن متخصصين مثل المحاسبين ونماذج الصور ومشغلي الآلات في صناعة الطباعة والنجارة والصناعات الكيماوية والمعدنية والصرافين والبائعين والموظفين المبتدئين في الزراعة وعمال النظافة والآلات والمجمعين والموظفين الإداريين المبتدئين واللحام والبناة والوكلاء والسائقين وعمال الغابات وسعاة البريد.