Site icon هاشتاغ

من هم أكبر منتجي ومصدري ومستوردي التمر في العالم؟

أكبر منتجي ومصدري ومستوردي التمر في العالم

أكبر منتجي ومصدري ومستوردي التمر في العالم

يعد التمر “البلح أو التمور” جزءا أساسيا من العديد من الوجبات والمشروبات لنكهته المميزة واحتوائه على الكثير من الطاقة، وهو جزء أساسي من ياميش “مزيج من الفاكهة الجافة والمكسرات” رمضان في عدة دول.

ووفقا لمنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة “فاو”، تتميز أشجار النخيل، التي تطرح التمر بقدرة كبيرة على تحمل مختلف الظروف المناخية، مما أدى إلى زراعتها في أماكن كثيرة.

وبحسب بيانات الـ “فاو” يغطي إنتاج نخيل التمر عالميا مساحة تقدر بأكثر من 1.09 مليون هكتار.

ويبلغ مجموع الإنتاج ما يفوق 8.5 ملايين طن سنويا، في حين يوجد نحو 5 آلاف صنف من نخيل التمر عبر العالم.

وتتركز زراعة النخيل عالميا بشكل خاص في منطقة آسيا التي تحوز 55.8% من الإنتاج العالمي، ثم أفريقيا بنسبة 43.4% من الإنتاج.

ويسيطر العالم الإسلامي على المراكز الأولى على العالم في إنتاج التمر، لا سيما الدول العربية، حيث البيئات المواتية لزراعتها.

وتستأثر المنطقة العربية بنسبة تفوق 77% من إنتاج التمور، أي ما يناهز 6.6 ملايين طن سنويا، ويوجد بالمنطقة نحو 160 مليون نخلة.

وتصنف مصر والسعودية والجزائر وإيران بأنها أكبر منتجي التمر في العالم، وتشترك جميع هذه الدول في المعاناة من شح المياه، لكن أشجار النخيل تستطيع أن تنمو في هذه المناخات الحارة والجافة، كما أن لها أيضا قدرة عالية على تحمل المياه المالحة، مما سمح لها بالنمو وإيجاد مصدر للغذاء حتى في هذه الظروف البيئية الصعب، مثل الصحاري.

والتمر من المصادر الغنية بالحديد والبوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم، كما أنه مصدر جيد للألياف، ولغناه بالسعرات الحرارية، فإنه يمثل مصدرا جيدا للطاقة، وفق ما تقول منظمة “فاو”.

ويعد التمر بديلا جيدا عن السكريات المكررة، مما يجعله سببا في تجنب السمنة. كما يعتبر التمر بديلا سريعا ومغذيا، ويمكن الاحتفاظ به لعدة أشهر مما يساعدنا على تقليل الخسائر الغذائية.

1- أكبر منتجي التمر في العالم

أكبر دول العالم إنتاجا للتمر في 2022، وفق “فاو”:

– مصر 1.73 مليون طن.

– السعودية 1.6 مليون طن.

– الجزائر 1.24 مليون طن.

– إيران مليون طن.

– باكستان 732935 طن.

– العراق 715293 طن.

– السودان 442667 طنا.

– الإمارات 397328 طن.

– سلطنة عمان 376980 طن.

– تونس 369000 طن.

– ليبيا 187870 طن.

– الصين 161120 طن.

– المغرب 137393 طنا.

– الكويت 103111 طن.

2- أكبر الدول العربية إنتاجا للتمر

– مصر 1.73 مليون طن.

– السعودية 1.6 مليون طن.

– الجزائر 1.24 مليون طن.

– العراق 715293 طن.

– السودان 442667 طن.

– الإمارات 397328 طن.

– سلطنة عمان 376980 طن.

– تونس 369000 طن.

– ليبيا 187870 طن.

– المغرب 137393 طن.

– الكويت 103111 طن.

3- أكبر مستوردي التمر في العالم

 جاء أكبر مستوردي التمر في العالم من حيث التكلفة، وفق موقع “ويتس” التابع للأمم المتحدة ومنظمة التجارة العالمية وهيئات أممية أخرى كالتالي:

– الاتحاد الأوروبي 306.5 ملايين دولار.

– الهند 230.75 مليون دولار.

– المغرب 210.9 ملايين دولار.

– فرنسا 96.1 مليون دولار.

– الولايات المتحدة 86.4 مليون دولار.

– بريطانيا 71.87 مليون دولار.

– ألمانيا 70 مليون دولار.

– تركيا 63.3 مليون دولار.

– هولندا 63 مليون دولار.

– ماليزيا 60.9 مليون دولار.

– كندا 56.9 مليون دولار.

أما أكبر مستوردي التمر في العالم، من حيث الكميات، وفق موقع “ويتس”، فهم كالتالي:

– الهند 439477 طن.

– الإمارات 155775 طن.

– الاتحاد الأوروبي 127475 طن.

– النيجر 114479 طن.

– المغرب 109092 طن.

– نيجيريا 75306 طن.

– باكستان 64135 طنا.

– إندونيسيا 61352 طن.

– تركيا 52422 طن.

– فرنسا 44715 طن.

4- أكبر مصدري التمر في العالم من حيث الكميات

– الإمارات 258655 طن.

– تونس 130307 أطن.

– باكستان 106989 طن.

– “إسرائيل” 85025 طن.

– مصر 16599 طن.

– الولايات المتحدة 15787 طن.

– تركيا 14730 طن.

– الأراضي الفلسطينية المحتلة 13 ألف طن.

– هولندا 12939 طن.

– فرنسا 11896 طن.

5- أكبر مصدري التمر في العالم من حيث العائد 2022

– “إسرائيل” 331.55 مليون دولار.

– الإمارات 285.5 مليون دولار.

– تونس 244.75 مليون دولار.

– الولايات المتحدة 82.34 مليون دولار.

– مصر 69.5 مليون دولار.

– هولندا 62.4 مليون دولار.

– الأراضي الفلسطينية المحتلة 50.16 مليون دولار.

– باكستان 42 مليون دولار.

– الأردن 40.26 مليون دولار.

– المكسيك 35 مليون دولار.

– فرنسا 32.45 مليون دولار.

– تركيا 30.25 مليون دولار.

– ألمانيا 26 مليون دولار.

– سلطنة عمان 18.9 مليون دولار.

– الاتحاد الأوروبي 18.3 مليون دولار.

– جنوب أفريقيا 11.4 مليون دولار.

يذكر أن أغلب التمر الإسرائيلي يأتي من مستوطنات غور الأردن المحتل، كما يأتي بعضها من مزارع إسرائيلية في جنوب أفريقيا، حيث تنضج التمور في خريف جنوب أفريقيا الذي هو ربيع النصف الشمالي من الكرة الأرضية.

بحسب منظمة “أصدقاء الأقصى”، يتم تصدير 50% من التمر الإسرائيلي إلى أوروبا، وتُعتبر المملكة المتحدة ثاني أكبر مستورد للتمور الإسرائيلية في أوروبا.

ومع حلول رمضان من كل سنة تنشط حملات ميدانية أو على مواقع التواصل الاجتماعي تطالب بمقاطعة التمور الإسرائيلية لعدم دعم الاحتلال ومواجهة نظام الفصل العنصري.

Exit mobile version