Site icon هاشتاغ

أنا الرئيس

أنا الرئيس:

هاشتاغ سورية – رأي مرشد ملوك

يتزامن ويتوازى “الإستحقاق الإنتخابي الوطني” مع دخول البلاد عتبة ومرحلة جديدة لسورية ما بعد الحرب.

وجاءت عناوين البرامج التي قدمها السادة المرشحين للرئاسة بمثابة عتبات طموحة لسورية التي نطمح ونريد أن تقوم وتكون في الأيام والشهور والسنين القادمة .

” الأمل بالعمل” و “معا” و “قوتنا بوحدتنا” و”ومحاربة الفساد والفاسدين” برامج عمل جدا واقعية بعيدا عن التهويل والمبالغة ، بأننا سنعمل على .. وسنقوم بكذا.. وسنصعد سوية إلى المريخ .

لقد كانت عناوين برامج السادة المرشحين.. هي لسورية الغد وفق رسائل مباشرة وواضحة، وهذا كان مصدر راحة بالنسبة لنا .
حقيقة شعرنا”بالصدق” بدون أية مواربة أو مزاودة من خلال ما تم تقديمه من عناوين لبرامج المرشحين واحسسنا بواقعية وقرب الطروحات من حياتنا وهذا اعطانا التفاؤل والأمل.

في قصة” العمل” وهل يقوم نشاط بشري بدون الأمل الدائم بالعمل، لكنه يكتسب في “سورية مابعد الحرب” القدسية
والعبادة، ونحن نؤمن ونعلم بأن مسؤوليتنا جميعا على مختلف مراتب المواطنة تقوم على أن “العمل عبادة”

الله وأكبر ما أعظم هذا البرنامج .. ” العمل” في بلاد الله .. سورية ،هذه البلاد التي حباها الله كل شيء تتمناه وترغبه البشرية في الثروات والمناخ والقدرات وفي كل شيء، لذلك مؤمنين كمواطنين بأن عظمة العنوان الذي قدمه المرشح الرئيس بشار الأسد في ” العمل” بالنسبة إلينا هو “الأمل” الواقعي إلى ابعد الحدود.

في سورية ما بعد الحرب فأن “العمل” هو”الأمل” وستكون هذه البلاد في ورشة كبيرة في الإعمار العام والخاص وفي المشاريع الكبيرة والصغيرة في الزراعة والصناعة والتجارة وفي كل شيء، ولنا في فترة الإصلاح من عام 2000 الى العام 2010 الدليل والعبرة .

أنا “السوري المواطن” على امتداد سورية.. العادي البسيط المحفورة شيفرة سورية في قلبه انتابني إحساس بأني “الرئيس” في القيمة والعمل التي ستوسم عناوين المرحلة القادمة، على بساط “الأمل” الذي سأنتخب به ” الرئيس”

لتصلك أحدث الأخبار يمكنك متابعة قناتنا على التلغرام

Exit mobile version