أفادت وسائل إعلامية بتعرّض القوات الأميركية في قاعدة “عين الأسد” غربي العراق لاستهداف، فجر اليوم الإثنين.
وأمس، أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق استهدافها هدفاً عسكرياً إسرائيلياً في الجولان السوري المحتل، بالأسلحة المناسبة.
وأكدت في بيانٍ لها إنّ هذا الاستهداف جاء نصرةً لأهالي قطاع غزّة، ورداً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين الفلسطينيين من أطفال ونساء وشيوخ، في ظل العدوان المتواصل، مشدّدة على أنّها ستستمر في دكّ معاقل الاحتلال الإسرائيلي.
كذلك، استهدفت المقاومة الإسلامية في العراق، هدفاً في أم الرشراش المحتلة “إيلات” بالأسلحة المناسبة.
وقبل أيام، أكدت المقاومة الإسلامية في العراق ضربها هدفاً حيوياً في مستوطنة “إلياد”، جنوبي فلسطين المحتلة، بالأسلحة الملائمة. واستهدفت أيضاً مركزاً للتجسس الفني تابعاً للكيان الإسرائيلي قرب أربيل.
مسؤول عسكري في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أكد قبل أيام أن عدد الهجمات على القوات الأميركية في سوريا والعراق وصل إلى 106 هجمات على الأقل، منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.