Site icon هاشتاغ

“كان شيخاً فتنوياً”.. هكذا تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع وفاة القرضاوي

أعلن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين اليوم الاثنين وفاة الشيخ يوسف القرضاوي.

وبالتزامن مع ذلك تصدرت التغريدات و المنشورات التي كانت أبرز كلماتها “الفتنة والإرهاب بالإضافة إلى التحريض والقتل” مواقع التواصل الاجتماعي مرفقة بهاشتاغ يوسف القرضاوي.

حيث كتب السياسي اللبناني وئام وهاب‏ “الموت حق، ولكن يوسف القرضاوي أفتى بقتل الآلاف واستعملته دول عديدة لضرب الدول العربية وتدميرها، خرب وقتل ودمر وشرد بإسم الإسلام والإسلام منه براء”.

فيما كتب الصحفي أحمد سعيد الطنطاوي عبر حسابه على تويتر: ‏”وفاة مفتي الإرهاب والدم يوسف القرضاوي.. حرض كثيراً على الفتنة والخراب والدمار وقتل الشعوب.. أسأل الله العظيم أن يهدي من اقتنع بأفكار القرضاوي.. وأدعوهم للقراءة كثيراً فى المقالات والردود التي خرجت للرد على فتاويه المتشددة”.

فيما علقت مذيعة قناة الميادين داليا الإبراهيم على خبر الوفاة “‏لم يكن أزهرياً ولا طائفياً ولا مذهبياً، كان شيخاً فتنوياً… وفاة مفتي الناتو داعم نصرة داعش والنصرة”.

بينما كتب الإعلامي صدام حسين عبر صفحته على الفيسبوك “رحل القرضاوي وبقي الشعب السوري..

صاحب نظرية موت الثلث، ويموت مليون.. ومالو

له من الله ما يستحق”.

كما علق الصحفي عصام سلامة: “ومات القرضاوي مفتي الناتو والأمريكان والدم، مات من حلل قتل الأبرياء وهدم الأوطان”.

فيما كتب الإعلامي السعودي محمد الشقاء “‏رحم الله من ماتوا بسببه على مدى نصف قرن ويزيد..

قتلًا صريحًا أو بتحريض..

تجويعًا أو بتشريد..

تكفيرًا أو بتفكير..

فتوى مسيسة أو بتفجير.”

وكتب عبد الخالق العبدالله ‏”وفاة رجل الدين ‎يوسف القرضاوي الاب الروحي لجماعة الأخوان المسلمين 96 سنة الذي اشتهر بفتاويه التي تحرض على العنف والتكفير وقاد خلال فترة الربيع العربي حملة اساءة وكراهية وتعبئة ضد استقرار الامارات، رغم ان الامارات اكرمته واحسنت استقباله”.

وعلق أحد النشطاء على موقع فيسبوك “شيخ فتنة وليس شيخ دين واختص بها وشيخ تحريض عليها واختص في ليبيا والعراق وسوريا”

وكتب آخر “مفتي الناتو في ذمة الله ان نجوت من عدالة الأرض فلن تنجو من عدالة السماء…”

بينما كتب سامي “ربنا يحاسبه بحق كل شهيد من شهداء الوطن بما أفتى من فتاوي”.

وكان القرضاوي قد دعا إلى الجهاد في سوريا بالإضافة إلى دعمه لانتفاضات “الربيع العربي”، حيث وصف الثورات في تونس ومصر وليبيا واليمن وسوريا بأنها “منحة إلهية لتغيير مسار شعوبها”.

http://لتصلك أحدث الأخبار يمكنك متابعة قناتنا على التلغرام

Exit mobile version