عادت أزمة الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب، مع طليقها المطرب حسام حبيب، لتصدر الترند خلال الساعات الأخيرة.
بعد أن أعلن الأخير عن تقدمه ببلاغ للنائب العام ضد الأولى، بتهمة “السب، والقذف والتشهير” به عبر وسائل الإعلام.
محامي حبيب، ذكر في بلاغه أن موكله تعرض للإهانة مع السب العلني أمام المواطنين، خلال مداخلة هاتفية لها لصالح أحد البرامج.
مستشهداً في بلاغه ببعض العبارات من بينها أنها طالبت كل من يرى حسام، في الشارع بأن يقوم بالتبوّل عليه.
كما ذكرت أنها ستقبل الزواج بقرد في حديقة الحيوان، بينما لن تفكر في العودة مجدداً له.
كما ذكر أن موكله تعرض للتهديد العلني من قبل شيرين، عندما قالت: “أنا من ساكني منطقة القلعة.
فمن الممكن أن أهدم منزله هو وأسرته إذا لم يعطني حقوقي”، كما اعتبر اتهام شيرين له بسرقة سيارتها تشهيراً، حيث سيطالب بتعويض مادي حيال ذلك.
وكانت شيرين، قد سبقت حسام حبيب، في هذه الإجراءات القانونية، عقب تصريحاتها النارية التي أدلت بها أخيراً لصالح برنامج الإعلامية لميس الحديدي.
التي ذكرت حينها أنها تعرضت للعنف البدني والنفسي على يديه، كما أنه قام بحلق شعرها فضلاً عن استغلاله المادي لها مع أسرته.
بعدها، تقدمت شيرين، ببلاغات للنائب العام ضده، تتهمه فيها بسرقة سيارتها الخاصة.
من أمام منزلها خلال وجودها بالساحل الشمالي مع ابنتيها، كما تقدمت ببلاغ ضد والده، أيضاً تتهمه فيه بالسب والقذف والتشهير عبر وسائل الإعلام.