هاشتاغات
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطعاً مصوراً لمشاهد “حميمة” من فيلم “الإفطار الأخير” للمخرج السوري عبد اللطيف عبد الحميد.
وأثار الفيديو انتقاداً من قبل بعض المعلقين، حيث يظهر في المقطع المتداول من الفيلم السينمائي السوري الطويل، الممثلان عبد المنعم عمايري، وكندا حنا وهما يتبادلان قبلة، ولقطات أخرى حملت مداعبات بين الاثنين، اعتبرها البعض “جريئة”.
حيث كتبت حنان باستغراب: “شو عم يصير لفنانين سورية!!”، بينما كتبت فاطمة: “لاحول ولا قوة إلا بالله،
معالجة القضايا الهامة في حياة المجتمع تناقش بأسلوب فيه عفة وحشمة يلي اتربينا عليها.. أين الرقابة؟!”.
كما علقت نعمت: “ما حلو .. ماهيك تعودنا على صاحبة الشخصية المعبرة والراقية والرايقة كنده … ضيعانك تنزلي إلى هذا المستوى”، وخالف حسام رأي الأغلبية وقال: “لماذا كنتم تتقبلون قبلات عبد الحليم وشادية وسعاد حسني ورشدي اباظه وتسمونهم بالزمن الجميل رغم أن أجرأ المشاهد كانت في ذالك الزمن ومازلتم تكرمونهم!!”.
وأيضا أحمد دافع عن المشهد قائلا: “صار فاضح برأيكم؟ والمسلسلات اللبنانية شو اسمها؟ بكفي تشهير ،قبلة بفلم مافي فلم عربي الا ولازم يحوي قبلة؟ والله غريب امركن صار فاضح ؟؟؟”، وعلق علي ساخرا: “يعني ستلمت لينا كرم نقابة الفنانين”.
والفيلم الروائي الطويل (90 دقيقة، إنتاج المؤسسة العامة للسينما)، أحداثه تبدأ بمشهد لامرأة شابة رندة (كندا حنا) سرعان ما تخبر زوجها سامي (عبد المنعم عمايري) بأنها سوف تموت هذا الصباح، وأن فطورهما الآن سوف يكون “الإفطار الأخير” لهما معاً.
لمتابعة المزيد من الأخبار انضموا إلى قناتنا على التلغرام https://t.me/hashtagsy