يستمر رجل الأعمال سابقاً رامي مخلوف في ممارسة دور “التبشير والدعوة” للناس بالصلاة والصوم والإيمان. وكذلك في العمل التنجيمي الديني وتوقع المستقبل الروحاني.
وقال مخلوف في تغريدة جديدة إنه لا يعلم بالغيب وذلك بعد الانتقادات التي تعرض لها خلال منشوراته السابقة. لكنه في الوقت ذاته هاجم منتقديه وخص من وصفه “بمدعي العلم ويهاجمه لمجرد الهجوم”.
وقال: “بأمر الله أن الوقت قد اقترب فلا تضيعوا أيامكم في التفاهات الوهمية والملذات الدنيوية البهيمية. ولا بالجلسات النميمية ولا بجمع الأموال القارونية ولا بالغوص بالتسلطات الفرعونية فكلها أعمال شيطانية. وأنه المطلوب منكم هو العودة إلى أصولنا الرحمانية بإقامة الواجبات الدينية والتغذي بالآيات القرآنية والتحلي بالأدعية الرحمانية للوصول إلى المتعة الروحانية”.
أحداث عالمية كبيرة
تنبأ مخلوف وفق تغريدته الجديدة “بأحداث عالمية كبيرة طبيعية و صناعية غريبة عجيبة لم تحصل منذ ألف عام و التي ستبدأ (والله أعلم) في شهر رمضان لعام ٢٠٢٣ وما بعده”.
وأضاف:”ستشاهدون الحدث تلو الحدث في الفترة القادمة من خلال الإعلام بأنواعه فنصيحتي يا أخوتي دعونا نصوم هذا الشهر المبارك حسب النص القرآني بحذافيره”.
و من بشائر الفترة القادمة عند مخلوف “ظهور اسم المهدي (والله أعلم).. ويبدأ الخبر يقوى بشكل تدريجي خلال الأشهر القادمة وصولاً إلى الظهور العلني و بدء الحرب الكونية بين الحق والباطل”.